دعاء يوسف علي
12-05-2025, 08:36 PM
روح العمارة... حين تتجسد في شركة
في كل حجر يُوضع، وفي كل حائط يُرفع، هناك قصة لا تُروى، هناك نية خفية تسكن خلف المشهد، وهناك أيدٍ تبني ليست لأنها مُلزَمة بالبناء، بل لأنها تُدرك أن ما تصنعه اليوم سيبقى أثرًا غدًا. في عالم المقاولات العامة، لا تبرز كل شركة بهذه الروح، لكن هناك أسماء تُثبت أن البناء يمكن أن يكون أكثر من مجرد عمل... إنه رسالة. من بين هذه الأسماء، لمع نجم شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) شركة شموع تبوك، التي لم تكن يومًا مجرد شركة مقاولات، بل تحوّلت إلى حكاية تتناقلها جدران المباني.
منذ اللحظة الأولى لتأسيسها، قررت شموع تبوك أن تجعل من الهندسة رسالة سامية، لا تكتفي بتنفيذ الخطط، بل تُضيف إليها رؤيتها، وتعكس فيها قيمها، وتُعبّر عن احترامها للناس الذين سيقطنون هذه المباني، أو يعملون فيها، أو يمرّون بجانبها كل يوم. كان شعارهم: "نبني كما نعيش... بضمير".
مشاريع شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) لا تشهد فقط على كفاءة فنية، بل على وعي اجتماعي عميق. فعندما بَنَوا مجمعًا سكنيًا في إحدى ضواحي تبوك، لم يُفكروا فقط في عدد الغرف أو تشطيب الواجهات، بل تساءلوا: كيف سيقضي الأطفال أوقات فراغهم؟ أين سيمشي كبار السن؟ ما المسافة بين المنزل والمسجد أو السوق أو المدرسة؟ هذه الأسئلة البسيطة هي التي تُفرّق بين شركة تبني جدرانًا، وشركة تُشيّد حياة.
أما الجانب الفني في مشاريع شركة شموع تبوك، فهو لا يقل عمقًا. فالاهتمام الذي يولونه للتفاصيل الصغيرة لا يمكن تجاهله. من نوعية المواد المستخدمة، إلى الطريقة التي تُصمم بها المساحات الداخلية، إلى الاهتمام بالعزل الحراري والصوتي، إلى استشارة أصحاب الاختصاص في كل مرحلة من مراحل البناء. كل عنصر يمر عبر مصفاة من الأسئلة، تبدأ من: هل هذا آمن؟ هل هو عملي؟ هل يخدم المستخدم النهائي؟.
في مشروع إداري نفّذوه مؤخرًا، قرروا استغلال الأسطح بذكاء، حيث حوّلوها إلى مساحات خضراء مفتوحة، يمكن للعاملين أن يستريحوا فيها خلال فترات الراحة، أو يقيموا اجتماعات غير رسمية في الهواء الطلق. هذه المبادرة لم تكن مدفوعة بمطلب من العميل، بل كانت اقتراحًا من شموع تبوك، إيمانًا منهم أن بيئة العمل لا تقتصر على المكاتب، بل تشمل كل التفاصيل التي تُسهم في الراحة والإبداع.
ولأن المقاولات ليست فقط ما يُبنى، بل أيضًا ما يُدار، فإن إدارة المشروع عند شركة شموع تبوك تُدار وفق منهجيات متقدمة، تعتمد على نظام الـERP لمراقبة التكاليف والمخزون والجداول الزمنية، مما يجعلها تضمن سير المشروع دون مفاجآت غير متوقعة. وكل مرحلة موثقة، وكل إجراء مدروس، مما يُعزز من ثقة العملاء ورضاهم التام.
في أحد تصريحاتها، قالت الإدارة: "نحن لا نُسلم مفاتيح فقط، بل نسلم طمأنينة". وهذه الطمأنينة تأتي من الوضوح التام في كل شيء: العقود واضحة، التكاليف مفصّلة، الخطط مرنة، والتواصل دائم.
ولأنها تؤمن بالدور المجتمعي لشركات المقاولات، فإن شركة شموع تبوك تُشارك أيضًا في مبادرات تحسين الأحياء، سواء من خلال صيانة مرافق عامة، أو إنشاء ممرات مشي، أو تحسين مداخل الأحياء القديمة، دون انتظار مردود مادي مباشر. هذا الانخراط جعل الناس يرون فيها شريكًا لا مقاولًا فقط.
الأمان المهني هو أيضًا جزء أصيل من ثقافة الشركة. فكل عامل على موقع البناء يتلقى تدريبًا دوريًا في إجراءات السلامة، وهناك لجان داخلية تُراجع بشكل دائم مدى التزام المواقع بالإجراءات، بالإضافة إلى تأمين صحي وتوفير زي موحّد ووسائل وقائية عالية الجودة.
ولأن طموحها لا يعرف حدودًا، تسعى شركة شموع تبوك إلى التوسع في مشاريعها لتشمل المباني الذكية، التي تُدار بأنظمة تحكم مركزي، وتُوفّر في استهلاك الطاقة، وتُراعي سهولة الاستخدام لذوي الإعاقة. وكل ذلك نابع من إيمان شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) أن المستقبل لا يُنتظر، بل يُبنى، حجرًا بعد حجر، بفكرٍ عميقٍ، ويدٍ خبيرة.
في كل حجر يُوضع، وفي كل حائط يُرفع، هناك قصة لا تُروى، هناك نية خفية تسكن خلف المشهد، وهناك أيدٍ تبني ليست لأنها مُلزَمة بالبناء، بل لأنها تُدرك أن ما تصنعه اليوم سيبقى أثرًا غدًا. في عالم المقاولات العامة، لا تبرز كل شركة بهذه الروح، لكن هناك أسماء تُثبت أن البناء يمكن أن يكون أكثر من مجرد عمل... إنه رسالة. من بين هذه الأسماء، لمع نجم شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) شركة شموع تبوك، التي لم تكن يومًا مجرد شركة مقاولات، بل تحوّلت إلى حكاية تتناقلها جدران المباني.
منذ اللحظة الأولى لتأسيسها، قررت شموع تبوك أن تجعل من الهندسة رسالة سامية، لا تكتفي بتنفيذ الخطط، بل تُضيف إليها رؤيتها، وتعكس فيها قيمها، وتُعبّر عن احترامها للناس الذين سيقطنون هذه المباني، أو يعملون فيها، أو يمرّون بجانبها كل يوم. كان شعارهم: "نبني كما نعيش... بضمير".
مشاريع شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) لا تشهد فقط على كفاءة فنية، بل على وعي اجتماعي عميق. فعندما بَنَوا مجمعًا سكنيًا في إحدى ضواحي تبوك، لم يُفكروا فقط في عدد الغرف أو تشطيب الواجهات، بل تساءلوا: كيف سيقضي الأطفال أوقات فراغهم؟ أين سيمشي كبار السن؟ ما المسافة بين المنزل والمسجد أو السوق أو المدرسة؟ هذه الأسئلة البسيطة هي التي تُفرّق بين شركة تبني جدرانًا، وشركة تُشيّد حياة.
أما الجانب الفني في مشاريع شركة شموع تبوك، فهو لا يقل عمقًا. فالاهتمام الذي يولونه للتفاصيل الصغيرة لا يمكن تجاهله. من نوعية المواد المستخدمة، إلى الطريقة التي تُصمم بها المساحات الداخلية، إلى الاهتمام بالعزل الحراري والصوتي، إلى استشارة أصحاب الاختصاص في كل مرحلة من مراحل البناء. كل عنصر يمر عبر مصفاة من الأسئلة، تبدأ من: هل هذا آمن؟ هل هو عملي؟ هل يخدم المستخدم النهائي؟.
في مشروع إداري نفّذوه مؤخرًا، قرروا استغلال الأسطح بذكاء، حيث حوّلوها إلى مساحات خضراء مفتوحة، يمكن للعاملين أن يستريحوا فيها خلال فترات الراحة، أو يقيموا اجتماعات غير رسمية في الهواء الطلق. هذه المبادرة لم تكن مدفوعة بمطلب من العميل، بل كانت اقتراحًا من شموع تبوك، إيمانًا منهم أن بيئة العمل لا تقتصر على المكاتب، بل تشمل كل التفاصيل التي تُسهم في الراحة والإبداع.
ولأن المقاولات ليست فقط ما يُبنى، بل أيضًا ما يُدار، فإن إدارة المشروع عند شركة شموع تبوك تُدار وفق منهجيات متقدمة، تعتمد على نظام الـERP لمراقبة التكاليف والمخزون والجداول الزمنية، مما يجعلها تضمن سير المشروع دون مفاجآت غير متوقعة. وكل مرحلة موثقة، وكل إجراء مدروس، مما يُعزز من ثقة العملاء ورضاهم التام.
في أحد تصريحاتها، قالت الإدارة: "نحن لا نُسلم مفاتيح فقط، بل نسلم طمأنينة". وهذه الطمأنينة تأتي من الوضوح التام في كل شيء: العقود واضحة، التكاليف مفصّلة، الخطط مرنة، والتواصل دائم.
ولأنها تؤمن بالدور المجتمعي لشركات المقاولات، فإن شركة شموع تبوك تُشارك أيضًا في مبادرات تحسين الأحياء، سواء من خلال صيانة مرافق عامة، أو إنشاء ممرات مشي، أو تحسين مداخل الأحياء القديمة، دون انتظار مردود مادي مباشر. هذا الانخراط جعل الناس يرون فيها شريكًا لا مقاولًا فقط.
الأمان المهني هو أيضًا جزء أصيل من ثقافة الشركة. فكل عامل على موقع البناء يتلقى تدريبًا دوريًا في إجراءات السلامة، وهناك لجان داخلية تُراجع بشكل دائم مدى التزام المواقع بالإجراءات، بالإضافة إلى تأمين صحي وتوفير زي موحّد ووسائل وقائية عالية الجودة.
ولأن طموحها لا يعرف حدودًا، تسعى شركة شموع تبوك إلى التوسع في مشاريعها لتشمل المباني الذكية، التي تُدار بأنظمة تحكم مركزي، وتُوفّر في استهلاك الطاقة، وتُراعي سهولة الاستخدام لذوي الإعاقة. وكل ذلك نابع من إيمان شركة مقاولات عامة للمباني (https://shomooatabuk.com/%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A8%D9%88%D9%83/) أن المستقبل لا يُنتظر، بل يُبنى، حجرًا بعد حجر، بفكرٍ عميقٍ، ويدٍ خبيرة.